رُؤيتُنا فِي مَدَارِسِ الأَمجَاد أَن تَكونَ المَدرَسة الرَّائِدة عَلَى مُستَوى المملَكة العَرَبِية السُّعُودِية تَربَويًا وتَعلِيميًا وسَوفَ نَصِلُ بِإذنِ اللَّه تَعَالَى مِن خِلال مَنسُوبِينَا وَمَا نُقَدِمُه مِن بَرامَجَ نَوعِيةٍ وبِيئِيةٍ تَعلِيمِيةٍ مُحَفِزةٍ وَجَذَّابَة لِيَكُونَ طَالِبُ الأَمجاد الأَميَز مِن النَاحِيةِ المَعرِفِية والمَهَارِية فِي تَحصِيلِ المَعَارِف والمَهَارات التِي تُسهِم فِي بِنَاءِ مُستَقبَلِه العِلمِي والوَظِيفِي .